يقضي الناس أغلب أوقاتهم في متابعة وسائل الإعلام الاجتماعي من خلال هواتفهم، أكثر من متابعتها من خلال أجهزة الحواسيب المكتبية. ولهذا، فإن "تجربة المستخدم" هي العامل الرئيس في تحديد توجهات التصاميم، سيما عندما يتعلق الأمر بتصاميم الهواتف النقالة.