يتوقع الناس عند الحديث عن كيفية تأثير التكنولوجيا على التعليم عموماً، سماع قصص نجاح حول الابتكار في التصميم أو إدخال ألعاب الواقع الافتراضي أو الروبوتات في منظومة التعليم. لكن النتائج لا تبدو بهذا التفاؤل غالباً؛ فعملية تطوير التعليم ونشره تحتاج إلى وقت طويل لتؤتي ثمارها المأمولة.