بعد أن استطاع موقع التواصل الاجتماعي- فيسبوك ، ضم معظم سكان العالم خلال بضع سنوات، فإنه على استعداد الآن كي يوسع من نطاق انتشاره وصولاً إلى المقيمين في دول لا تخدمها شبكة الإنترنت، ولا يستطيع سكانها الوصول إلى الأسواق العالمية.