أثار إعلان بيع " لينكد إن " لمايكروسوفت بـ26.2 مليار دولار استغراب الكثيرين. وبالرغم من أن السبب الرئيس للصفقة غير معلن، إلا أن المراقبين يرجحون حاجة مايكروسوفت إلى مجال عمل يندرج ضمن صناعة نامية. وبما أن تويتر وفيسبوك شركتان عملاقتان، وليس من السهل شراؤهما، كانت "لينكد إن" هي الخيار الأمثل.