فتح الاتحاد الأوروبي تحقيقات مع شركات التكنولوجيا الكبرى، بما في ذلك أبل وسناب شات ويوتيوب، حول إجراءاتها لحماية الأطفال من المحتوى الضار، في خطوة تعكس تصاعد القلق الأوروبي من مخاطر المنصات الرقمية على القُصّر.