حذرت الأمم المتحدة من تداعيات توسع "صناعة الاحتيال الإلكتروني" التي تُديرها عصابات إجرامية منظمة والتي شكلت ما يشبه "سرطانًا" إلكترونيًا يصعب احتواؤه.