بعد أن اجتاحت الفيضانات مسقط رأسها في سان بيدرو تولتيبيك بالمكسيك عام 2015، كرّست سيييه باستيدا حياتها لمكافحة تغيّر المناخ. لتشارك في عام 2020 في تأسيس مبادرة "ري-إيرث" (Re-Earth)، وهي منظمة يقودها الشباب بهدف مواجهة التهديدات البيئية.