<p style="text-align:right;" class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="line-height:115%">لقرون عديدة، ظلّ دوار الحركة عاملًا مؤثرًا في طريقة تنقّل البشر، من البحّارة الأوائل إلى روّاد الفضاء. فعندما يتلقى الدماغ إشارات متضاربة من العينين والأذن الداخلية والعضلات والمفاصل، يختلّ توازن الجسم. </span></p>