لا يؤمن الرواد بفكرة "انتظار الفرص"، فالانتظار قيمة سلبية ولا يتناسب وفكرة "المبادرة". كما حتى الفكرة وحدها لا تكفي، إذ لا تولد الأعمال ثم تنمو من فراغ، بل إنها تحتاج إلى خطة متكاملة تنتظم ضمن خطوات وقرارات واضحة ودقيقة.