تأسس علم الإدارة منذ نحو قرن، لتمكين المؤسسات من العمل بسلاسة ومرونة. ومنذ ذلك الحين، ظهرت بعض الأدوات والاستراتيجيات المذهلة لتحسين الإنتاجية ورفع درجة الالتزام. كما عمل الكثيرون بنية حسنة على تطبيق بعض الأفكار التي ثبت فشلها فيما بعد. وبالرغم من ذلك، إلا أن بعضها لا يزال مستخدماً في مؤسسات عدة حتى يومنا هذا. إليكم بعض السلوكات الإدارية الخاطئة وأسبابها، وسبل إصلاحها وإعادة توجيهها إيجاباً: