يدرك كل منا أنه ليس من سبب وجيه يبرر سياسات الموارد البشرية الغير مناسبة أحيانا. ومما يثير الغرابة أننا في عام 2015 ولا زالت بعض المؤسسات ما زالت تدير شؤون موظفيها بعقلية العصر الصناعي.