انتقد الرئيس جو بايدن تزايد الفروق الاجتماعية وعدم المساواة في توزيع الثروة في الولايات المتحدة، في محاولة لدعم أجندة الحزب الديمقراطي السياسية، والتي تتشكل بسرعة في الكونغرس مع اتجاه مجلس النواب نحو تطبيق مقترحات من شأنها زيادة الأمان المجتمعي، بينما يرفع الضرائب على الأشخاص فاحشي الثراء.