تستعد إدارة بايدن، بعد نجاحها في تمرير خطة إنقاذ بقيمة 1.9 تريليون دولار، للمضي قدمًا والعمل على تمرير حزمة طموحة أخرى لدعم البنية التحتية والوظائف والطاقة النظيفة يمكن أن تصل قيمتها إلى 4 تريليونات دولار تُمول جزئيًا من ارتفاعات قياسية في الضرائب بالإضافة إلى خفض الإنفاق.