<p style="text-align:justify;" class="MsoNormal" dir="RTL">تقف منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا الآن وراء موجة جديدة من المنتجات والخدمات المالية الشاملة التي تدعمها الخدمات المصرفية المفتوحة، ما يكشف سوء الفهم الذي كان ينظر إلى الشمول المالي باعتباره خدمة مجانية تفتقر إلى نماذج الأعمال ذات الإيرادات المستدامة المشتركة بين البنوك وشركات التكنولوجيا المالية، إلى جانب زيادة اكتساب العملاء والاحتفاظ بهم، ما يجعل الشمول المالي أكثر جاذبية من الناحية المالية لمقدمي الخدمات المالية.</p>