أكدت السيدة الأولى ميلانيا ترامب، إدانتها للعنف، والذي شجعه زوجها، لكنها لم تتحدث بصراحة عمن حرض عليه، وذلك في أول تعليقاتها على أعمال الشغب العنيفة التي قام بها مؤيدو ترامب ومهاجمتهم مبنى الكونغرس والتي خلفت خمسة قتلى يوم الأربعاء الماضي.