كان يمكن للمشهد أن يكون لقطات محكمة من مسلسل لاكاسا دي بابيل—بجريمتها الجريئة وتخطيطها المحسوب—لكن ما حدث هذه المرة لم يكن سيناريو مكتوبًا، ولا حبكة متخيلة. كانت عملية سطو حقيقية هزّت واحدًا من أشهر المتاحف في العالم، وكشفت عن ثغرات أمنية لم يتوقع أحد أن تُفتح يومًا داخل متحف اللوفر.