رغم الجهود الدولية المبذولة للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة، فإن استمرار الحكومات في دعم الوقود الأحفوري يمثل تناقضًا صارخًا ويعوق تحقيق أهداف اتفاقية باريس للمناخ.