توقعت وكالة الطاقة الدولية، أن لا يتجاوز ارتفاع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري نسبة 1% هذا العام، نظرا للتوسع في استخدام مصادر الطاقة المتجددة والمركبات الكهربائية بمعدل يفوق الطلب على الفحم، وهو الأمر الذي كبح زيادة الانبعاثات بمعدلات أعلى.