عندما أنهى سائقا "مكلارين" لاندو نوريس وأوسكار بياستري سباق جائزة سنغافورة الكبرى في أكتوبر/تشرين الأول بالمركزين الثالث والرابع، بدا السباق نحو لقب بطولة الصانعين قد حُسم.