تمر الصين بأزمة خانقة مع تباطؤ الاقتصاد أسرع مما كان متوقعاً؛ ففقاعة سوق الأسهم تتزايد بالرغم من الدعم الحكومي المستمر، بالإضافة إلى أن التفجير الذي وقع في مدينة تيانجين وأودى بحياة أكثر من 100 مواطن صيني، كشف عن فساد كبير. لكن من ناحية ثانية، لم يظهر أي انخفاض على عدد الرحلات الخارجية