حظي الماس الطبيعي بمكانة لا تُضاهى لعقود طويلة، باعتباره رمزًا للندرة والأناقة والحب بعدما توجت به خواتم الخطوبة. لكن عام 2025 يُثبت أنه نقطة تحول مع مواجهة هذه الصناعة تحدياتٍ مُعقدة منها انخفاض الطلب في الأسواق الرئيسية وتداعيات الرسوم الجمركية الأميركية وتزايد المنافسة من الماس المُصنّع في المختبرات التي تهدد احتفاظ الحجر بندرته.