تتوزع عدد من الفنادق العريقة في أرجاء العالم، حيث تتجلى في تلك التحف المعمارية، الثقافة والإرث الحضاري لتلك البلاد. ولا تكمن أهمية تلك الفنادق في قيمتها المالية فقط، بل تتمحور حول مؤسسيها والقصص الثرية وراء إنشائها. فيما استثمرت مؤسسات من منطقة الشرق الأوسط في العديد منها، خاصة في أوروبا، حيث تعد لندن وباريس الوجهتين المفضلتين بشكل عام. فيما يلي قائمة بأهم الفنادق العريقة التي استثمرت فيها مؤسسات من هذه المنطقة.
صُنفت الفنادق العريقة المملوكة لأشخاص أو شركات مقرها في الشرق الأوسط على أساس
1- عدد الغرف
2- سعر الغرفة
3- تاريخ التأسيس
4- التصنيف الحكومي
5-الإرث التاريخي
6- زوار الفندق من المشاهير
No Data