لا يتوقف المستثمرون ومراقبو سوق النفط عن التساؤل حول كميات النفط الكامنة في باطن الأرض، وحجم الاحتياط النفطي لكل دولة. ويبدو أن السوق يتراوح بين النحيب على وصولنا إلى "ذروة النفط" أي المعدل الأقصى للاستخراج وما سيليه حتماً من تراجع دائم، وبين الاكتشافات الجديدة في هذا المجال.