تتوجه الافتراضات الأساسية لجميع التوقعات التالية نحو تعافي الأسواق العالمية من الاضطرابات الأخيرة، وتقف الصين بلا حراك حيال تخفيض قيمة عملتها فتتركها عرضة للهبوط البطيء وحسب؛ فيما يتحرك الاحتياطي الفيدرالي إلى الأمام مع أول ارتفاع في معدل أسعار الفائدة وسط بيانات أمريكية قوية - بغض النظر عما إذا كان الارتفاع ناجماً عن اجتماعات لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية في سبتمبر، أو أكتوبر أو ديسمبر.