شهدت عوائد أدوات الدين السيادية الخليجية تقلبات خلال الربع الأول من العام 2016 ولكنها أنهت الربع دون تغيير يذكر عن الربع الأخير من العام 2015. فقد ارتفعت ثقة المستثمر وسط تعافي أسعار النفط إلا أن العوائد جاءت أعلى مما كانت عليه في العام الماضي. ولا تزال وتيرة إصدار السندات السيادية هي المحرك الاول لنمو أدوات الدين تماشياً مع لجوء بعض الحكومات إلى أسواق الدين لغرض تمويل العجز الناشئ في ميزانياتها بأسعار مقبولة.