أدرك المستثمرون أن دولاً أخرى في شرق آسيا تتحول إلى وجهات جاذبة للاستثمار، بما يجعلها بديلاً عن الصين في بعض القطاعات. وقد ظهرت بوادر هذا التحول منذ أعوام عدة، أي قبل ظهور مشكلات الاقتصاد الصيني.