هبوط الإسترليني قبيل خطاب الموازنة العامة لوزير المالية البريطاني, حيث خيمت علامات الإرهاق والضعف على أسواق الأسهم العالمية خلال التعاملات الأخيرة في أعقاب كشف النقاب عن مجموعة من البيانات الاقتصادية الضعيفة والتي أدت لتضاؤل الثقة تجاه الاقتصاد العالمي مما أدى بدوره لبدء موجة جديدة من موجات العزوف عن المخاطرة.