هل تقف أوبك أمام آخر فرص التوصل لاتفاق؟ فقد نخطئ في الاعتقاد بضرورة الإسراع في التوصل إلى اتفاق ضمن اجتماع الدوحة المزمع عقده في أبريل الجاري 2016. وستكون نتائج هذا الاجتماع غير ذات صلة، ولن تستعيد أسعار النفط مكاسبها بشكل فوري أو كاف لتحقيق التوازن في المالية العامة للغالبية العظمى من الدول المنتجة للنفط.