من بين 6 دول تملك صناديق ثروات سيادية في الشرق الأوسط، هناك اثنتان منها تخوضان عملية تأسيس صناديق رأس مال استثماري للمرة الأولى، وواحدة أخرى تفكر بفعل ذلك، فهي تسعى إلى الحصول على مصادر أخرى للإيرادات، بعيداً عن صناعة النفط المتراجعة وغير المستقرة.