شُطبت أسهم شركة إيفرغراند الصينية Evergrande المثقلة بالديون من بورصة هونغ كونغ، في محطة جديدة من مسار الانهيار الذي أصبح رمزًا للأزمة الممتدة في قطاع العقارات الصيني.