استأنفت سوق الأسهم عمليات البيع بعد أن جاء مؤشر التضخم الأكثر مراقبة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي "أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي" أكثر سخونة مما كان متوقعًا، مضيفًا إلى عدد كبير من البيانات الأخيرة التي تشير إلى أن الأسعار لا تزال ترتفع خارج سيطرة البنك المركزي، ما يشير إلى أنه قد يضطر إلى العمل بقوة أكبر لإبطاء الاقتصاد.