باعت صناديق التحوط العالمية أسهمًا أوروبية خلال شهري مارس/آذار وأبريل/نيسان، بأكبر كمية في 10 سنوات، مدفوعة بتأثير التعريفات الجمركية الأميركية، إلى جانب قوة اليورو والتي من شأنها أن تعيق اقتصاد الكتلة المعتمد على التصدير، بحسب تقرير صادر عن بنك غولدمان ساكس.